משחק
اللعبة: ماذا اشعر؟ – משחק: מה אני מרגיש/ה?
عدي شيمون -بار,شلومو زيس, استشارة: حلي براك شطاي

تهدف اللعبة إلى التشجيع على الإصغاء إلى الذات والى التعبير عن المشاعر. يشرك الطلاب المشتركون في اللعبة زملاءهم في المشاعر التي يشعرون بها في الحالات المختلفة ، ويدركون أن الأحداث المختلفة يمكن أن تسبب لكل واحد أو واحدة منهم بأن يشعر بشكل مختلف.

מטרות

تشجيغ الاصغاء الى الذات والتعبير عن المشاعر.

הנחיות

 خلفيه – רקע

اللعبة بم أشعر؟ هي جزء من الهدف الرئيسي ل الأفق الجديد : تحسين الخطاب مع الطلاب. اللعبة عبارة عن وسيلة إضافية لإنشاء علاقة مع الطلاب وطرح مضامين عاطفية، لفحص حالات وإيجاد حلول شخصية أفضل.

انتبهوا إلى تعليمات اللعبة، وليس أقل من ذلك – استغلوا آل فرصة تتيحها اللعبة من أجل الإصغاء للطلاب ودفعهم إلى إشراك الآخرين بمشاعرهم وتعميق خطابهم معكم وخطابهم مع زملائهم من الطلاب أنفسهم.

قبل اللعبه – לפני המשחק

أعطوا مثالا : ألقوا مكعب الزهر وقولوا جملة فيها تعبير عن شعور بحسب الرقم الذي ظهر على المكعب.

تعميق الحوار اثناء اللعبه – להעמיק את הדיאלוג במהלך המשחק

بعد أن عبّر / ت الطالب / ة عن شعوره / ها ، من المفضل تطوير مناقشة قصيرة عن طريق توجيه أسئلة، مثل الأسئلة التالية:

أ‌- ما الذي جعلك م يجعلك تشعر هكذا في هذه الحالة ؟
ب‌- هل شعرت هكذا خلال فترة زمنية طويلة؟
ت‌- هل رغبت في أن تبقى تشعر هكذا أم رغبت في أن تتخلّص من هذا الشعور؟
ث‌- هل، بشكل عام، أنت تشعر / ين هكذا في مثل هذه الحالات؟
(على سبيل المثال: هل، بشكل عام، أنت تشعر / ين بالارتباك عندما تلتقي / ين مع أشخاص جدد (لا تعرفهم) ؟)
ج‌- (سؤال للمجموعة) هل أنتم أيضًا تشعرون هكذا في مثل هذه الحالة؟
(على سبيل المثال: هل أنتم أيضًا تغضبون عندما يعطونكم وظائف بيتية كثيرة؟)

ركِّزوا : الأحداث المتشابهة قد تسبب مشاعر مختلفة عند الأشخاص المختلفين – أي ما قد يغضبك ليس من الضرورة الحتمية أن يغضب الأشخاص الآخرين وهكذا مع ما يعجبك ويبهجك وإلخ.

ح‌- (سؤال للمجموعة) هل يمكنكم أن تفكّروا بمشاعر أخرى يمكن أن نشعر بها في مثل هذه الحالة؟
(اقبلوا –شرعنوا – كل المشاعر التي يطرحها الطلاب.)

ركِّزوا : الأشخاص المختلفون يمكن أن يشعروا بمشاعر مختلفة في نفس الحالة.

خ‌- (سؤال للمجموعة) هل يمكنكم أن تفكّروا بأحداث أخرى تجعلكم تشعرون بهذا الشعور.

اثراء الحوار بعد اللعبه – להעשיר את הדיאלוג אחרי המשחק

اسألوا الطلاب:

أ‌. كيف شعرتم أثناء اللعب ؟
ب. ما الذي يمكن أن نتعلمه (نستفيده) من هذه اللعبة ؟
ج. هل من عادتكم إشراك الآخرين في مشاعركم؟
د. لماذا من المهمّ أن نعبّر عن المشاعر ؟ ( ركّزوا على أن التعبير عن المشاعر يخلق تفهّما وقربا ).

لإجمال الفعالية، قوموا بجولة مشاعر:
اشرحوا :

في اللقاءات الخاصة أو الفردية من المهم أن يتمكن كل واحد أو واحدة من أن يعبر عن مشاعره بشكل صادق ومباشر . كذلك من المهم أيضًا أن يشعروا بأنهم يستطيعون بشكل آمن دون خوف أو وجل أن يعبروا عن مشاعرهم. لكل واحد أو واحدة منهم الحق أن يشعر بما يشعر به . من المهم بالنسبة إلي (كمعلم) ن يتمكن جميع الطلاب من أن يكونوا هم أنفسهم (على حقيقتهم) .

• يصف كل طالب وكل طالبة كيف يشعرون الآن (ولماذا)؟

 

לחצו להמשך קריאה
הקטן